منذ ٣ أشهر
مع مواصلة إسرائيل عدوانها على قطاع غزة واجتياحه بريا، أقرت تل أبيب مزيدا من القواعد التي تضبط ما تنشره وسائل الإعلام العبرية حول تفاصيل المعركة، بما لا يخرج عن الرواية التي تناسبها والموجهة للرأي العام الداخلي والغربي كذلك.
منذ ٤ أشهر
مع مواصلة إسرائيل عدوانها على سكان قطاع غزة، تتنامى بشكل ملحوظ القاعدة الشعبية المؤيدة للقضية الفلسطينية داخل الولايات المتحدة من شرائح مختلفة.
منذ ٥ أشهر
يرى المراقبون أن مثل هذا الانحياز الصارخ يقف وراءه جماعات ولوبيات داعمة لإسرائيل سرا وعلنا، حيث تسعى لتعزيز الضغط على وسائل الإعلام الغربية لضمان تغطية أكثر دعما لإسرائيل.
منذ ٧ أشهر
تقول صحف محلية إندونيسية، إن هناك كتلة صلبة داخل أروقة الحكم تعارض تطبيع إندونيسيا مع إسرائيل علاوة على وجود قاعدة شعبية دينية عريضة ترفض ذلك.
منذ ٩ أشهر
يقف خلف "عتيدنا"، إسرائيليون يمينيون متطرفون هدفهم إحداث تغيير عميق في هوية المجتمع العربي في فلسطين المحتلة عام 1948، من أجل منع "وحدة ساحات المقاومة"، في إشارة إلى حركات المقاومة في غزة والضفة الغربية والداخل الفلسطيني.
منذ عام واحد
خرج آلاف الإسرائيليين إلى الشوارع احتجاجا على قرار نتنياهو إقالة وزير الدفاع واستمروا في حشودهم، حيث أشعلوا الإطارات المطاطية، واقتحموا السواتر التي نصبتها الشرطة قرب منزل نتنياهو، وفقدت قوات الاحتلال سيطرتها على التظاهرات.